تزايدت معاناة اليمنين نتيجة استمرار العمليات العسكرية التي تقودها المملكة العربية السعودية في اليمن منذ آذار 2015 .وتزايدت الأفعال والممارسات التي طالما انعكست مباشرة على حياة المدنين وحرمتهم من أبسط احتياجات عيشهم الأساسية وأهدرت الكثير من حقوقهم الإنسانية.
مـا تـزال دول التحالـف مسـتمرة في فـرض الحصـار الشـامل عــلى جميــع منافــذ اليمــن البريــة والموانــئ البحريــة والجويـة. فإلى جانـب سـيطرتها عـلى معظـم موانـئ اليمـن البحريــة وإغلاقهــا عــددا مــن المطــارات الجويــة فرضــت دول التحالــف قيــوداً متزايــدةً عــلى عمليــات دخــول الســلع الأساســية بما فيهــا الــواردات الإنســانية كالغــذاء والدواء.
التقرير كاملا: أطفال تحت النار