اعتُقل الطالب البحريني علي محمد حكيم العرب، في 9 فبراير 2017، واقتيد إلى “مديرية التحقيقات الجنائية”، حيث ادّعى أنه تعرض للتعذيب، وأُرغم على “الاعتراف”، بحسب ما ذكرت منظمة العفو الدولية.
وأشارت المنظمة إلى أنّه لم يتسن له الحصول على محامٍ. كما قال إنه تعرض للضرب مرارًا وتكرارًا على كلتا ساقيْه، فور نقله إلى سجن الحوض الجاف في 7 مارس/آذار 2017.
ووفقاً للمنظمة، لا يزال عرضة للمزيد من التعذيب وغيره من ضروب المعاملة السيئة.